ـ بحال مزلوط اليهود، لا دنيا لا آخرة.
ـ جا لوسط الملاح، وقال ألعاشقين في النبي صلوا عليه.
ـ سير مع اليهود، وخلي الجيران شهود.
ـ الثقل والعقبة والحمار يهودي.
ـ الربعة د اليهود.
ـ بحال عاتق اليهود، زوجوني ولا نسلم.
ـ بحال اللي دافع اليهودي للجامع.
- السراغنة قل الناس، ومسيوة قل وقل.
- من بني مرين وبني وطاس، ما بقاو ناس.
- الصغير فيهم كايعمي، بحال أولاد ابن الاحمر.
- السراغنة قل الناس، ومسيوة قل وقل.
- من بني مرين وبني وطاس، ما بقاو ناس.
- الصغير فيهم كايعمي، بحال أولاد ابن الاحمر.
- جا لبلاد فليو، وامرض بالرواح.
ـ بحال اللي كايخو الما على القرعة.
ـ بحال اللي كيعطي الجوهر للدجاج.
ـ الله ينعل اللي يتيق، حتى فخوه الشقيق.
ـ طبيب سلاوي، ما يجرح ما يداوي.
ـ بالحفا والجفا، بحال خدام الشرفا.
ـ طاجين الشمايت، النصبا وقلة ليدام.
- خلي الزنا والسرقا، ودير مابقا.
ـ دير ما دارك جارك، ولا بدل باب دارك.
ـ حط حمارك مع الحمير، يتعلم الشهيق والنهيق، وخرجان الطريق.
- بحال العجوزة، إلا ما هدرات تهز راسها.
- تيقرا البرا من قفاتها.
ـ حسن ليه بلا ما.
- خسارة على النوار فالدفلة، والدفلة مرة.
ـ احمر يا المشكورة، دبحو الجرو وصلاو على الهيدورة.
ـ الحر بالغمزة، والعبد بالدبزة.
ـ اللي حب الخدم، لا بد يندم، لا سيفة زينة لا قلب مسلم.
ـ الشلح إلا تبلد، بحال البندير إلا تجلد.
- بحال مول الفران، وجهو للنار، وظهرو للعار.
ـ الهدرا بلا زيادة، بحال الموت بلا شهادة.
ـ الخادم باللثام، بحال الحمارة باللجام.
ـ السوسي المرا والتجارا، العروبي المرا والحمارا، والمديني المرا والخسارة.
- طاح الحك فالما، وصاب غطاه تما.
ـ داقو سعيد، وجاه لذيذ، وحلف حتى يزيد.
ـ الشاشية قد الراس.
- قال الفيلالي، ولو طارت معزا.
ـ على من كتقرا زابورك أداود.
لا نريد من هذه الأمثال أن تفضي إلى أن اليهود –من خلال الأمثال الشعبية- قد قضوا في المغرب ولا يزالون شهر عسل دائم، ولا نريد أيضا أن نسم هذه العشرة بطابع الإقصاء والرفض والاحتقار. لأنه بالإمكان إيراد ما يكفي من الأمثلة والشواهد والشهادات على صحة الوضعين والحكمين معا، وهما –من الأكيد- بعيدين أشد ما يكون البعد عن الحقيقة والصواب. والحال أن النظرة والموقف يختلفان حسب موقع التعامل، تجاريا كان أو اجتماعيا أو دينيا. وما البحث عن هذه الحال إلا عبر مثل هذا الغوص في الذاكرة الشعبية، والاستعانة بما يفيد من علوم ومناهج أخرى ويعين على نبش الذاكرة والاقتراب من حقيقة هذا التعايش الذي تتناقض فيه الآراء والمواقف حسب منطلقاتها السياسية والدينية والثقافية.
لا نريد من هذه الأمثال أن تفضي إلى أن اليهود –من خلال الأمثال الشعبية- قد قضوا في المغرب ولا يزالون شهر عسل دائم، ولا نريد أيضا أن نسم هذه العشرة بطابع الإقصاء والرفض والاحتقار. لأنه بالإمكان إيراد ما يكفي من الأمثلة والشواهد والشهادات على صحة الوضعين والحكمين معا، وهما –من الأكيد- بعيدين أشد ما يكون البعد عن الحقيقة والصواب. والحال أن النظرة والموقف يختلفان حسب موقع التعامل، تجاريا كان أو اجتماعيا أو دينيا. وما البحث عن هذه الحال إلا عبر مثل هذا الغوص في الذاكرة الشعبية، والاستعانة بما يفيد من علوم ومناهج أخرى ويعين على نبش الذاكرة والاقتراب من حقيقة هذا التعايش الذي تتناقض فيه الآراء والمواقف حسب منطلقاتها السياسية والدينية والثقافية.